رواية حازم وريم الفصل الخامس عشر 15 والاخير بقلم وهج ابراهيم

 رواية حازم وريم الفصل الخامس عشر 15 والاخير بقلم وهج ابراهيم

ملكت قلبي

 الخامس عشر…والاخير…

اول مادخلها اوضته شالها ولسه هتصرخ كتم صريخها ببوسه..

وهي بتحاول تزقه مش عارفه..

مشي بيها ناحيت السرير وحطها عليه..وبعد عنها وهو بينهج. وهمسلها عرفتي مستعجل على ايه..

ريم بكسوف فزت عشان تهرب منه.. لكنه مسك دراعها هتروحي فين خلاص انا مش قادر وعايزك..

ريم حطت ايدها على صدره وبعدته بكسوف وخوف وجسمها بيترعش..حازم ارجوك….

حازم بعد عنها بضيق لمت شافها خايفه كده وهو بينهج وقالها بضيق  امشي من هنا ياريم..

ريم مصدقت قالها كده جريت  منه بسرعه وهو مسح وشها بضيق واستغفر ربه. وهو بيقول احنا لازم نعمل الفرح بسرعه…

بعد مده ..

عند مي..

مي  اصحى بقى يا احمد كفايه نوووم.

احمد …

مي بدأت تحرك كتفه عشان يصحى وفجاه بقت تحتيه ودفن وشها برقبتها احمد صباحك عسل..

مي بكسوف احمد مرات عمي مستنيانا عالفطار..

احمد مردش وكمل اللي بيعمله وهو ببقول ماما عارفه اننا عرسان ياحبيبتي..ولسه هتتكلم خدها ببوسه طويله و.احم…

بعد وققت فرح ريم وحازم..

 كانوا فرحانين اوووي كل صحبهم حضروه..وحازم طول الوقت بيرقص لكن حرج على ريم انها ترقص ومنعها…

بس صحباتها ومي اصرووا انها تقف معهم وحازم كان هيتجنن لما شافهم بيرقصو وهي بتسقف لهم وراح عندهم وخده وهو بيجز على سنانه بغيظ وهمسلها بتكسري كلمتي ياريم ماشي..

ريم بضيق معملتش حاجه على فكره كنت واقفه وبسقف بس..

واللله وانا قلتلك ايه..

ياحاز..

خالاص خلي الليله دي تعدي بقى..

ريم بتكشير دارت وشها عنها بغيظ..

بعد شويه..

روحوا 

مي واحمد من الفرح..

مي اتبسطنا اوووي.

احمد طبعا محضرتك مقضياها رقص مع صحابك..

رقص حرام عليك يااحمد اناةكل اما باخد عالجوى تبصلي كده بصه اعوذ بللله وارجع مكاني ..

طب بماأنك شاطره وعايزه ترقصي مترصي لجوزك احسن..

بكسوف انا هغير وانا..

مفيش نوم لحد ما ترقصيلي 

يااحمد انا تعبانه.

احمد مفيش يلااا..والا اقولك شكلك النهارده تحفه نأجل الرقص يوم تاني وشدها ليه و…

عند حازم..

حازم ياساتر اي التكشيره دي..

ريم مردتش عليه..وكانت متغاضه منه اووووي..

حازم يابنت انتي مش بكلمك..

سبني فحالي ياحازم ومتكلمنيش..

حازم والله..

اه وابعد كده عشان اغير الزفت ده..

انتي قولتي ايه .

يوووه ياحازم بقولك ابعد عني..

لا منتى هتعملي الشويتين دول عليا مناةالنهارده هداخل عليكي يعني هدخل..

احمر وشها وكانت هتهرب مسكها وشدها ليه وخدها ببوسه طويله وبعد شويه كانت هي كمان بتبادله ووووو

النهايه…

تمت         

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا

تعديل المقال